لطالما قلت هذه الجمله
مرارا و تكرارا ولازلت اكررها
ان الموعد ليس الان
لطالما كانت الدنيا هي دار الفراق
نفارق الكثير و نقابل الكثير
فمنذ سنون مضت لم أكن أتخيل
أن أقابل اناس كالذين قابلتهم على مدار السنه
اناس نفارقهم و تبقى ذكراهم
يصبح عزاءنا الوحيد
هو ان الموعد ليس هنا
موعدنا ليس فالدنيا
فالدنيا دار الفناء الفاني
هي دار العذاب
دار الفراق
موعدنا في دار الخلود
دار الموده والمحبه والدفئ
حيث لا مثوى للفراق
لا مأوى للعذاب
لا مكان للكره والحقد الغل والضغائن
هي الجنه ان شاء الله
موعدنا فالجنه ان شاء الله
مرارا و تكرارا ولازلت اكررها
ان الموعد ليس الان
لطالما كانت الدنيا هي دار الفراق
نفارق الكثير و نقابل الكثير
فمنذ سنون مضت لم أكن أتخيل
أن أقابل اناس كالذين قابلتهم على مدار السنه
اناس نفارقهم و تبقى ذكراهم
يصبح عزاءنا الوحيد
هو ان الموعد ليس هنا
موعدنا ليس فالدنيا
فالدنيا دار الفناء الفاني
هي دار العذاب
دار الفراق
موعدنا في دار الخلود
دار الموده والمحبه والدفئ
حيث لا مثوى للفراق
لا مأوى للعذاب
لا مكان للكره والحقد الغل والضغائن
هي الجنه ان شاء الله
موعدنا فالجنه ان شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق