الثلاثاء، 2 أبريل 2013

السنجه

كلما انتهيت من قراءة كتاب شعرت بنشوه

كلما فرغت من الصفحات شعرت بلذه

كلما انهيته من البدايه للنهايه شهرت بفرحه

فالنشوه لا بعدها نشوه

واللذه لا بعدها لذه

والفرحه ما اطيبها من فرحه

احب القراءه كثيرا و لاسيما ان كانت روايه

فالروايات شيقه

مبهره

أخاذه

مشوقه

في صفحات الكتب ارى اشياء جديده

اكتشافات

اتوحد مع ما اقرأ

اخر الكتب التي قرأتها كانت رواية السنجه لأحمد خالد توفيق

كانت احدى الهدايا المميزه جدا بعيد ميلادي الرابع والعشرون

اندمجت معها

احببتها كثيرا

رأيت فيها مأسي و خبايا لم أكن اريد رؤيتها مرارا وتكرارا هكذا

السنجه السبحه السرنجه السيجه

مسميات للمأسي نفسها !

أه يا مصر






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق