كلما انتهيت من قراءة كتاب شعرت بنشوه
كلما فرغت من الصفحات شعرت بلذه
كلما انهيته من البدايه للنهايه شهرت بفرحه
فالنشوه لا بعدها نشوه
واللذه لا بعدها لذه
والفرحه ما اطيبها من فرحه
احب القراءه كثيرا و لاسيما ان كانت روايه
فالروايات شيقه
مبهره
أخاذه
مشوقه
في صفحات الكتب ارى اشياء جديده
اكتشافات
اتوحد مع ما اقرأ
اخر الكتب التي قرأتها كانت رواية السنجه لأحمد خالد توفيق
كانت احدى الهدايا المميزه جدا بعيد ميلادي الرابع والعشرون
اندمجت معها
احببتها كثيرا
رأيت فيها مأسي و خبايا لم أكن اريد رؤيتها مرارا وتكرارا هكذا
السنجه السبحه السرنجه السيجه
مسميات للمأسي نفسها !
أه يا مصر
كلما فرغت من الصفحات شعرت بلذه
كلما انهيته من البدايه للنهايه شهرت بفرحه
فالنشوه لا بعدها نشوه
واللذه لا بعدها لذه
والفرحه ما اطيبها من فرحه
احب القراءه كثيرا و لاسيما ان كانت روايه
فالروايات شيقه
مبهره
أخاذه
مشوقه
في صفحات الكتب ارى اشياء جديده
اكتشافات
اتوحد مع ما اقرأ
اخر الكتب التي قرأتها كانت رواية السنجه لأحمد خالد توفيق
كانت احدى الهدايا المميزه جدا بعيد ميلادي الرابع والعشرون
اندمجت معها
احببتها كثيرا
رأيت فيها مأسي و خبايا لم أكن اريد رؤيتها مرارا وتكرارا هكذا
السنجه السبحه السرنجه السيجه
مسميات للمأسي نفسها !
أه يا مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق