لأني ماعنديش اخوات بنات
كنت دايما بحاول اعوض ده بحاجه تانيه
كنت بحاول اعوضه بالاصحاب
بس كان دايما انا و البنات مش بنيجي سكه
مش عارفه ليه
دايما يكون ليا صحاب كتير اوي
هزار و ضحك للصبح
بس قليل اوي لما يبقى ليا واحده بس
واحده تكون قريبه مني اوي لدرجة اني احس معاها اني بكلم نفسي
كتير كنت بلاقي الواحده دي
بس فالاغلب كنت بفقدها
يمكن اكون انا الغلط
مش شرط دايما ابقى مظلومه و شهيده يعني
بس ساعات بحس اني فالحته دي بالذات ولد مش بنت
يعني بحب صاحبتي تكون جدعه اوي
جريئه اوي
تقف جنبي وقفة راجل
تفديني برقبتها
تديني عنيها
يمكن عشان انا بحب اعمل كده
بس اكتشفت ان ده مش واقعي بالمره
لأن بكل بساطه
انا كده اصلا مش حلاقي اي بنت اصاحبها
مش حلاقي ولا بنت قريبه مني كده
عشان اصلا مافيش بنات كده
البنت بطبيعيتها مش دايما تكون جريئه
مش دايما مجنونه و طاقه
مش دايما بتعرف تكون جدعه
مش دايما بتقدر تقف وقفة رجاله
بس يمكن فيها حاجات تانيه انا مش عارفه اكتشفها لحد دلوقتي
ما علينا
المهم يعني
اني بعد 24 سنه من عمري
فشلت اني يكون عندي صديقة عمر
"انتيمه"
فشلت يكون عندي اخت بديله
مش مكسوفه اني بقول فشلت فده
بس مخنوقه شويه
عشان ساعات كتير ببقى نفسي اتكلم
اقول كلام كتير اوي
بتمنى يكون ليا صديقه تفهمني اوي
و تسمعني اوي
وتخاف عليا اوي
تكون اخت ليا بجد
تعتبرني اختها زي ما اعتبرها اختي
بالنسبالي الصداقه موقف
شهامه
جدعنه
حب
ايثار
حاجات كتير اوي فبعض
نفسي الموضوع ماينتهيش عند قعده حلوه
و هزارايه و ضحكتين و خلاص
حتى ماينتهيش عند هديه حلوه
ولا مفاجأه فعيد ميلاد
ماينتهيش عند تمشيه عالكورنيش
ولا حتى اهتمامات مشتركه
نفسي الموضوع يطول عن كده
ماينتهيش عند اول مشكله
او اتفه مشكله
ماينتهيش عند تلكيكه
او عند زهق او مزاج مش رايق
بعترف بفشلي
فاشله اني اكون صداقات حقيقيه مع بنات
كتير وانا صغيره كنت بتمنى اكون ولد
عشان بحس اني مش بعرف اصاحب غير الولاد
حتى فالمدرسه
كنت دايما مافيش عمار بيني و بين صحباتي البنات
دايما نتعارك
نتخانق
نتشاكل
ونبطل نتكلم
علاقاتي التياري
او اللي بتبقى سؤال من فتره للتانيه مع صحباتي بتبقى ناجحه اوي
مجرد ما يبقى فيه تداخل
كل حاجه تبوظ
او بمهنى ادق
تتدمر
مش عارفه ايه اللي ممكن يبقى الحل
يمكن الموضوع يبان تافه
بس بالنسبالي
الصداقه دي حاجه كبيره اوي
اكبر قيمه فالدنيا
انا عارفه ان ربنا مش بيدي كل حاجه
او بيدي كل حاجه بس مش بالصوره السطحيه اللي بنتمناها
الحمد لله
كنت دايما بحاول اعوض ده بحاجه تانيه
كنت بحاول اعوضه بالاصحاب
بس كان دايما انا و البنات مش بنيجي سكه
مش عارفه ليه
دايما يكون ليا صحاب كتير اوي
هزار و ضحك للصبح
بس قليل اوي لما يبقى ليا واحده بس
واحده تكون قريبه مني اوي لدرجة اني احس معاها اني بكلم نفسي
كتير كنت بلاقي الواحده دي
بس فالاغلب كنت بفقدها
يمكن اكون انا الغلط
مش شرط دايما ابقى مظلومه و شهيده يعني
بس ساعات بحس اني فالحته دي بالذات ولد مش بنت
يعني بحب صاحبتي تكون جدعه اوي
جريئه اوي
تقف جنبي وقفة راجل
تفديني برقبتها
تديني عنيها
يمكن عشان انا بحب اعمل كده
بس اكتشفت ان ده مش واقعي بالمره
لأن بكل بساطه
انا كده اصلا مش حلاقي اي بنت اصاحبها
مش حلاقي ولا بنت قريبه مني كده
عشان اصلا مافيش بنات كده
البنت بطبيعيتها مش دايما تكون جريئه
مش دايما مجنونه و طاقه
مش دايما بتعرف تكون جدعه
مش دايما بتقدر تقف وقفة رجاله
بس يمكن فيها حاجات تانيه انا مش عارفه اكتشفها لحد دلوقتي
ما علينا
المهم يعني
اني بعد 24 سنه من عمري
فشلت اني يكون عندي صديقة عمر
"انتيمه"
فشلت يكون عندي اخت بديله
مش مكسوفه اني بقول فشلت فده
بس مخنوقه شويه
عشان ساعات كتير ببقى نفسي اتكلم
اقول كلام كتير اوي
بتمنى يكون ليا صديقه تفهمني اوي
و تسمعني اوي
وتخاف عليا اوي
تكون اخت ليا بجد
تعتبرني اختها زي ما اعتبرها اختي
بالنسبالي الصداقه موقف
شهامه
جدعنه
حب
ايثار
حاجات كتير اوي فبعض
نفسي الموضوع ماينتهيش عند قعده حلوه
و هزارايه و ضحكتين و خلاص
حتى ماينتهيش عند هديه حلوه
ولا مفاجأه فعيد ميلاد
ماينتهيش عند تمشيه عالكورنيش
ولا حتى اهتمامات مشتركه
نفسي الموضوع يطول عن كده
ماينتهيش عند اول مشكله
او اتفه مشكله
ماينتهيش عند تلكيكه
او عند زهق او مزاج مش رايق
بعترف بفشلي
فاشله اني اكون صداقات حقيقيه مع بنات
كتير وانا صغيره كنت بتمنى اكون ولد
عشان بحس اني مش بعرف اصاحب غير الولاد
حتى فالمدرسه
كنت دايما مافيش عمار بيني و بين صحباتي البنات
دايما نتعارك
نتخانق
نتشاكل
ونبطل نتكلم
علاقاتي التياري
او اللي بتبقى سؤال من فتره للتانيه مع صحباتي بتبقى ناجحه اوي
مجرد ما يبقى فيه تداخل
كل حاجه تبوظ
او بمهنى ادق
تتدمر
مش عارفه ايه اللي ممكن يبقى الحل
يمكن الموضوع يبان تافه
بس بالنسبالي
الصداقه دي حاجه كبيره اوي
اكبر قيمه فالدنيا
انا عارفه ان ربنا مش بيدي كل حاجه
او بيدي كل حاجه بس مش بالصوره السطحيه اللي بنتمناها
الحمد لله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق